إنها طريقة لإضافة معلومات أو ترفيه أو تجارب إلى وضع في العالم الحقيقي لن يكون ممكنًا بدون التكنولوجيا.
الواقع المعزز له العديد من الاستخدامات في عدة مجالات. فيما يلي بعض الأمثلة:
الافتراضي. ينتج عدد متزايد من الشركات طابعات ثلاثية الأبعاد تتيح لك إنشاء هواتف محمولة جاهزة للواقع الافتراضي.
تم تطويره في الخمسينيات من القرن الماضي ، لكنه لم يتم إتاحته للمستهلكين إلا مؤخرًا. لا تزال التكنولوجيا جديدة ، وتغير الطريقة التي نرى بها العالم.
تعد الجهود التعاونية التي يبذلها المعلمون ومطورو التكنولوجيا وصناع السياسات أمرًا بالغ الأهمية في التغلب على التحديات من أجل إطلاق الإمكانات الكاملة لهذه التقنيات.
وللواقع المعزز تطبيقات متعددة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر استخدامها من قبل الطيارين في الطائرات الحديثة لإظهار خطوط الملاحة للطيارين أو ارتفاعات المباني المحيطة أو إظهار الوجهة في صورة خط أو مسار للطيار.
وتجمع هذه التجارب بين الأحاسيس الجسدية ومنصات الحركة ونظارات رأس الواقع الافتراضي لإنشاء خيار ترفيه غامر ومثير.
المساعدة والدعم عن بُعد: تسهل هذه التقنية المساعدة عن بُعد من طريق بالربط بين الخبراء والفنيين الميدانيين أو العملاء. فباستخدام نظارات الرأس أو أجهزة الواقع الافتراضي، يمكن للخبراء توجيه المستخدمين باستعراض الإجراءات المعقدة أو خطوات استكشاف الأخطاء وإصلاحها في الوقت الفعلي، وتوفير التعليقات التوضيحية والتعليمات المرئية.
السلامة: يجب أن تلتزم التطبيقات الافتراضية والواقع المعزز بمعايير السلامة والصحة والبيئة لتجنب المخاطر الناجمة عن اضغط هنا استخدامها.
لا يقتصر الواقع المعزز على فلاتر الوجه. يمكنك استخدامه عند التسوق، بشكل أساسي “تجربة” المكياج أو الملابس ومعرفة كيف يمكن أن تتناسب العناصر المختلفة مع مساحتك.
نعم، يمكن استخدام الواقع الافتراضي والواقع المعزز في العمليات الصناعية بشكل كبير لتحسين الإنتاجية والكفاءة والأمان.
وفي وقت يتزايد فيه اعتماد الواقع الافتراضي في الأعمال التجارية، لا تزال هناك تحديات مثل التكلفة وإمكانية الوصول والاندماج في تدفقات العمل الحالية.
الواقع المعزّز هو التكنولوجيا التي توسع العالم المادي الذي نعيش فيه وتضيف إليه عناصر رقمية قد تكون صور أو كتابات أو فيديوهات أو مجسمات ثلاثية الأبعاد، وهي على عكس الواقع الافتراضي تعتمد بشكل أساسي على البيئة الحقيقية فهي كما سنرى في بعض أدواتها تستخدم كاميرا الموبايل لتضيف عناصر إلى صورة الواقع المحيط به، بينما تبني تقنية الواقع الافتراضي بيئة رقمية كاملة لا تحوي أي دمج مع العالم الحقيقي المحيط بالمستحدم.
نظام معلومات كلاستر الكل في واحد يساعد معهد بورتوبيللو على تحقيق التميز الإداري والنجاح الأكاديمي